
سمير الخطيب: توأمان في سفر القد
هذه القصيدة مثال نادر على حوارٍ بين العصور والشعوب، كُتبت باللغة العربية وترجمها مؤلفها إلى الروسية. مؤلفها هو الدكتور سمير
أعلنت أستراليا أنها تخلت رسميا عن الاعتراف بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل، وبذلك تتراجع ععن القرار الذي اتخذته حكومة موريسون المحافظة في العام 2018.
وكانت الحكومة السابقة بقيادة سكوت موريسون قد اعترفت رسميًا عام 2018 بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل، في خروج عن الأعراف الأسترالية المتبعة تجاه الشرق الأوسط على مدى عقود، وذلك عقب اعتراف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بالقدس عاصمة اسرائيل ونقل السفارة الى القدس من تل أبيب.
وقالت وزيرة الخارجية بيني وونغ في بيان إن “القدس قضية وضع نهائي يجب حلها في إطار أي مفاوضات سلام بين إسرائيل والشعب الفلسطيني. لن ندعم مقاربة تقوض هذا الاحتمال”، مشددة على أن “سفارة أستراليا كانت دائما، ولا تزال، في تل أبيب”.
وردًا على ذلك، أعلنت الخارجية الإسرائيلية عن استدعاء السفير الاسترالي خلال الساعات المقبلة وتقديم رد رسمي على هذه الخطوة. فيما أشارت مصادر اسرائيلية الى أن القرار فاجأ المسؤولين الاسرائيليين بوزارة الخارجية، خصوصًا وأن مسؤول منطقة الشرق الأوسط في الخارجية الأسترالية كان قد أبلغهم أنه لن يطرأ تغيير بموقف بلاده إزاء القدس.
فيما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لابيد، إن القرار اتخذ بطريقة متسرعة كرد على بعض الأخبار غير الصحيحة في وسائل الإعلام، ولا يسعنا إلا أن نأمل بأن تكون الحكومة الاسترالية أكثر جدية في الأمور الأخرى.
وأضاف: “القدس هي العاصمة الأبدية لإسرائيل الموحدة ولن يغيرها شيء على الإطلاق” وفق تعبيره.
وترفض معظم الدول نقل سفاراتها الى القدس والاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل، طالما لم يُطبق حل الدولتين ولم تقم دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.

هذه القصيدة مثال نادر على حوارٍ بين العصور والشعوب، كُتبت باللغة العربية وترجمها مؤلفها إلى الروسية. مؤلفها هو الدكتور سمير

*مركز مساواة يفتح ملف التمييز في التشغيل في المدن المختلطة: تمثيل العرب في أدنى مستوياته وتحذير من أزمة ثقة* في

شارك عشرات آلاف المتظاهرين يوم الجمعة في مدينة سخنين في المظاهرة الأكبر ضد حرب التجويع والإبادة منذ اندلاعها، رغم محاولات